في زمن الانهيار المؤدي الى ارتفاع الدولار والأسعار مع افلاس الشركات والمؤسسات أضف اليها البطالة والفقر والجوع، يتساءل كثيرون عن سبب بقاء الناس صامتين حيال ما يحصل طالما ان الأمل أضحى في خبر كان والوعود الكاذبة تستمر بملاحقتهم منذ التسعينات. لا محاسبة فعلية لأحد. كلام في الهواء ومعارك سياسية على حساب الصحة والاقتصاد.
والسؤال الأبرز: هل ينتفض الشعب؟